Scan barcode
A review by apfelahmed
La garza by إبراهيم أصلان
5.0
ملحوظة مبدئية: حرمني الفيلم من الاستمتاع الكامل بالرواية!
ملحوظة تفصيلية: الفيلم لم يأخذ من الرواية سوى القشور و الشكل الخارجي للشخصيات
-------------------------------
أبطال الرواية شخصيات كثيرة من ضمنها الشيخ حسني و يوسف النجار و عم عمران النوبي و سليمان الصايغ و الأمير ابن عوض الله و عبدالله صبي القهوة و الأسطى قدري الانجليزي و الهرم بائع المخدرات!
في الرواية يوزع أصلان الأهمية على كل الشخصيات بالتوازي حيث كل شخصية متعددة الأبعاد و متناقضة المشاعر! و يغرق أصلان القارئ في التفاصيل لكي يعيش في حياتهم، كأنه يراها
فقط أعلق على نقطة استرعت انتباهي في هذه الرواية و هي مظاهرات الطلبة في السبعينات عندما قرروا الاعتصام في ميدان التحرير و الذين علق عليهم المارة المتفرجين "حزب الكنبة وقتها" : ان العيال دي مش وراها مسؤوليات و فاضية و علشان كدة بتعمل مظاهرات! و كيف ان الأمن المركزي يقرر فض الاعتصام ليلا بقنابل دخان مصنوعة في الولايات المتحدة الأمريكية حتى يستيقظ الناس غدا و النوم يملأ جفونهم و يروا الميدان و قد خلا و الحركة طبيعية و عجلة الحياة مستمرة!
إبراهيم أصلان وصف هذا المشهد و كتبه في روايته في السبعينات و كأنه عاش معنا الأيام السابقة في الثورة بحذافيرها!
و كأن التاريخ يعيد نفسه بشكل رتيب ممل.. و بمنتهى التفصيل!
Merged review:
ملحوظة مبدئية: حرمني الفيلم من الاستمتاع الكامل بالرواية!
ملحوظة تفصيلية: الفيلم لم يأخذ من الرواية سوى القشور و الشكل الخارجي للشخصيات
-------------------------------
أبطال الرواية شخصيات كثيرة من ضمنها الشيخ حسني و يوسف النجار و عم عمران النوبي و سليمان الصايغ و الأمير ابن عوض الله و عبدالله صبي القهوة و الأسطى قدري الانجليزي و الهرم بائع المخدرات!
في الرواية يوزع أصلان الأهمية على كل الشخصيات بالتوازي حيث كل شخصية متعددة الأبعاد و متناقضة المشاعر! و يغرق أصلان القارئ في التفاصيل لكي يعيش في حياتهم، كأنه يراها
فقط أعلق على نقطة استرعت انتباهي في هذه الرواية و هي مظاهرات الطلبة في السبعينات عندما قرروا الاعتصام في ميدان التحرير و الذين علق عليهم المارة المتفرجين "حزب الكنبة وقتها" : ان العيال دي مش وراها مسؤوليات و فاضية و علشان كدة بتعمل مظاهرات! و كيف ان الأمن المركزي يقرر فض الاعتصام ليلا بقنابل دخان مصنوعة في الولايات المتحدة الأمريكية حتى يستيقظ الناس غدا و النوم يملأ جفونهم و يروا الميدان و قد خلا و الحركة طبيعية و عجلة الحياة مستمرة!
إبراهيم أصلان وصف هذا المشهد و كتبه في روايته في السبعينات و كأنه عاش معنا الأيام السابقة في الثورة بحذافيرها!
و كأن التاريخ يعيد نفسه بشكل رتيب ممل.. و بمنتهى التفصيل
ملحوظة تفصيلية: الفيلم لم يأخذ من الرواية سوى القشور و الشكل الخارجي للشخصيات
-------------------------------
أبطال الرواية شخصيات كثيرة من ضمنها الشيخ حسني و يوسف النجار و عم عمران النوبي و سليمان الصايغ و الأمير ابن عوض الله و عبدالله صبي القهوة و الأسطى قدري الانجليزي و الهرم بائع المخدرات!
في الرواية يوزع أصلان الأهمية على كل الشخصيات بالتوازي حيث كل شخصية متعددة الأبعاد و متناقضة المشاعر! و يغرق أصلان القارئ في التفاصيل لكي يعيش في حياتهم، كأنه يراها
فقط أعلق على نقطة استرعت انتباهي في هذه الرواية و هي مظاهرات الطلبة في السبعينات عندما قرروا الاعتصام في ميدان التحرير و الذين علق عليهم المارة المتفرجين "حزب الكنبة وقتها" : ان العيال دي مش وراها مسؤوليات و فاضية و علشان كدة بتعمل مظاهرات! و كيف ان الأمن المركزي يقرر فض الاعتصام ليلا بقنابل دخان مصنوعة في الولايات المتحدة الأمريكية حتى يستيقظ الناس غدا و النوم يملأ جفونهم و يروا الميدان و قد خلا و الحركة طبيعية و عجلة الحياة مستمرة!
إبراهيم أصلان وصف هذا المشهد و كتبه في روايته في السبعينات و كأنه عاش معنا الأيام السابقة في الثورة بحذافيرها!
و كأن التاريخ يعيد نفسه بشكل رتيب ممل.. و بمنتهى التفصيل!
Merged review:
ملحوظة مبدئية: حرمني الفيلم من الاستمتاع الكامل بالرواية!
ملحوظة تفصيلية: الفيلم لم يأخذ من الرواية سوى القشور و الشكل الخارجي للشخصيات
-------------------------------
أبطال الرواية شخصيات كثيرة من ضمنها الشيخ حسني و يوسف النجار و عم عمران النوبي و سليمان الصايغ و الأمير ابن عوض الله و عبدالله صبي القهوة و الأسطى قدري الانجليزي و الهرم بائع المخدرات!
في الرواية يوزع أصلان الأهمية على كل الشخصيات بالتوازي حيث كل شخصية متعددة الأبعاد و متناقضة المشاعر! و يغرق أصلان القارئ في التفاصيل لكي يعيش في حياتهم، كأنه يراها
فقط أعلق على نقطة استرعت انتباهي في هذه الرواية و هي مظاهرات الطلبة في السبعينات عندما قرروا الاعتصام في ميدان التحرير و الذين علق عليهم المارة المتفرجين "حزب الكنبة وقتها" : ان العيال دي مش وراها مسؤوليات و فاضية و علشان كدة بتعمل مظاهرات! و كيف ان الأمن المركزي يقرر فض الاعتصام ليلا بقنابل دخان مصنوعة في الولايات المتحدة الأمريكية حتى يستيقظ الناس غدا و النوم يملأ جفونهم و يروا الميدان و قد خلا و الحركة طبيعية و عجلة الحياة مستمرة!
إبراهيم أصلان وصف هذا المشهد و كتبه في روايته في السبعينات و كأنه عاش معنا الأيام السابقة في الثورة بحذافيرها!
و كأن التاريخ يعيد نفسه بشكل رتيب ممل.. و بمنتهى التفصيل