Scan barcode
A review by apfelahmed
مواطنون لا ذميون by فهمي هويدي
5.0
هو أحد الكتب التي تضعها في رفك المفضل لتسترجعها من وقت للأخر و تعيد قرأتها لعظم محتواها و عمق تحليلها و دراستها. هو كتاب من مجموعة هادم الأساطير.
يبدأ فهمي هويدي الكتاب بسرد لعلاقات التصدع التي شابت تاريخ المسلمين و المسيحين و اليهود كيف أنها كانت ملعبا ترتع في الأيادي الخفية و المؤامرات الخارجية في التقسيم بين طوائف الوطن الواحد من أديان و طوائف و عرقيات مختلفة لأهداف استعمارية بحتة
ثم يعرج هويدي على أصل الموضوع من البداية و كيف كانت علاقة النبي مع كافة فرق الآخر من أهل الكفر و من أهل الأديان السماوية و كيف كان هو الميثاق المدني بين النبي و بين يهود بني عوف في المدينة مع بداية مستقر محمد صلى الله عليه و سلم في يثرب.
ثم تدهش لاحقا من تغلغل أصحاب الديانات و المعتقدات الأخرى في نظام و هيكل الخلافة الاسلامية من عهد الأمويين حتى العثمانيين و قربهم من صاحب القرار و اعتماده عليهم
لاحقا يفصل هويدي بعض أبواب لتفنيد و تمحيص بعض التفاسير و الأحاديث التي تأخذ على أنها من ثوابت الدين و أن الاسلام كدين لا يستطيع العيش مع آخر! و هو أمر ستكتشف انه بعيد عن الحقيقة بأشواط كاملة
آن لنا الآوان أن نعيد قراءة تاريخنا من جديد من زاوية علاقتنا مع الأخر بعيدا عما يفرضه الغلاة من أهل الدين أو السفهاء من أعداءه
Merged review:
هو أحد الكتب التي تضعها في رفك المفضل لتسترجعها من وقت للأخر و تعيد قرأتها لعظم محتواها و عمق تحليلها و دراستها. هو كتاب من مجموعة هادم الأساطير.
يبدأ فهمي هويدي الكتاب بسرد لعلاقات التصدع التي شابت تاريخ المسلمين و المسيحين و اليهود كيف أنها كانت ملعبا ترتع في الأيادي الخفية و المؤامرات الخارجية في التقسيم بين طوائف الوطن الواحد من أديان و طوائف و عرقيات مختلفة لأهداف استعمارية بحتة
ثم يعرج هويدي على أصل الموضوع من البداية و كيف كانت علاقة النبي مع كافة فرق الآخر من أهل الكفر و من أهل الأديان السماوية و كيف كان هو الميثاق المدني بين النبي و بين يهود بني عوف في المدينة مع بداية مستقر محمد صلى الله عليه و سلم في يثرب.
ثم تدهش لاحقا من تغلغل أصحاب الديانات و المعتقدات الأخرى في نظام و هيكل الخلافة الاسلامية من عهد الأمويين حتى العثمانيين و قربهم من صاحب القرار و اعتماده عليهم
لاحقا يفصل هويدي بعض أبواب لتفنيد و تمحيص بعض التفاسير و الأحاديث التي تأخذ على أنها من ثوابت الدين و أن الاسلام كدين لا يستطيع العيش مع آخر! و هو أمر ستكتشف انه بعيد عن الحقيقة بأشواط كاملة
آن لنا الآوان أن نعيد قراءة تاريخنا من جديد من زاوية علاقتنا مع الأخر بعيدا عما يفرضه الغلاة من أهل الدين أو السفهاء من أعداءه
يبدأ فهمي هويدي الكتاب بسرد لعلاقات التصدع التي شابت تاريخ المسلمين و المسيحين و اليهود كيف أنها كانت ملعبا ترتع في الأيادي الخفية و المؤامرات الخارجية في التقسيم بين طوائف الوطن الواحد من أديان و طوائف و عرقيات مختلفة لأهداف استعمارية بحتة
ثم يعرج هويدي على أصل الموضوع من البداية و كيف كانت علاقة النبي مع كافة فرق الآخر من أهل الكفر و من أهل الأديان السماوية و كيف كان هو الميثاق المدني بين النبي و بين يهود بني عوف في المدينة مع بداية مستقر محمد صلى الله عليه و سلم في يثرب.
ثم تدهش لاحقا من تغلغل أصحاب الديانات و المعتقدات الأخرى في نظام و هيكل الخلافة الاسلامية من عهد الأمويين حتى العثمانيين و قربهم من صاحب القرار و اعتماده عليهم
لاحقا يفصل هويدي بعض أبواب لتفنيد و تمحيص بعض التفاسير و الأحاديث التي تأخذ على أنها من ثوابت الدين و أن الاسلام كدين لا يستطيع العيش مع آخر! و هو أمر ستكتشف انه بعيد عن الحقيقة بأشواط كاملة
آن لنا الآوان أن نعيد قراءة تاريخنا من جديد من زاوية علاقتنا مع الأخر بعيدا عما يفرضه الغلاة من أهل الدين أو السفهاء من أعداءه
Merged review:
هو أحد الكتب التي تضعها في رفك المفضل لتسترجعها من وقت للأخر و تعيد قرأتها لعظم محتواها و عمق تحليلها و دراستها. هو كتاب من مجموعة هادم الأساطير.
يبدأ فهمي هويدي الكتاب بسرد لعلاقات التصدع التي شابت تاريخ المسلمين و المسيحين و اليهود كيف أنها كانت ملعبا ترتع في الأيادي الخفية و المؤامرات الخارجية في التقسيم بين طوائف الوطن الواحد من أديان و طوائف و عرقيات مختلفة لأهداف استعمارية بحتة
ثم يعرج هويدي على أصل الموضوع من البداية و كيف كانت علاقة النبي مع كافة فرق الآخر من أهل الكفر و من أهل الأديان السماوية و كيف كان هو الميثاق المدني بين النبي و بين يهود بني عوف في المدينة مع بداية مستقر محمد صلى الله عليه و سلم في يثرب.
ثم تدهش لاحقا من تغلغل أصحاب الديانات و المعتقدات الأخرى في نظام و هيكل الخلافة الاسلامية من عهد الأمويين حتى العثمانيين و قربهم من صاحب القرار و اعتماده عليهم
لاحقا يفصل هويدي بعض أبواب لتفنيد و تمحيص بعض التفاسير و الأحاديث التي تأخذ على أنها من ثوابت الدين و أن الاسلام كدين لا يستطيع العيش مع آخر! و هو أمر ستكتشف انه بعيد عن الحقيقة بأشواط كاملة
آن لنا الآوان أن نعيد قراءة تاريخنا من جديد من زاوية علاقتنا مع الأخر بعيدا عما يفرضه الغلاة من أهل الدين أو السفهاء من أعداءه