tragic, shocking, and heartbreaking!

“لا تقولي أنك خائفة، أبدا… وإلا تعاظم ما تخافينه حتى هزمك. “
كم هو غريب هذا الأمر… أذكر أني شاهدت أولمبياد بكين ولكن للأسف لم أنتبه مطلقا لهذه الرياضية التي تخطت الكثير للوصول لتلك التصفيات!!
هذه الحكاية هي الوجه القذر لعملة الحروب… سواء أهلية أم لا… والحرب لا تملك سوى وجه واحد!!
للأسف لم أعجب كثيرا بطريقة تعامل الكاتب مع القصة في بعض المواضع… وقد بدت لي جافة ينقصها شيء ما… لا أعرف ماهو على وجه التحديد!!
أمنح الرواية ثلاث نجمات من أصل خمس.

خليطٌ فريدٌ مُبهجٌ موجِعٌ من المشاعر.. سامية وعليّ، المسابقات، شجرة الكافور، المنزلان وفناؤهما، والحياة حين تكون الحرب شقيقتك الكبرى، وحين لا تقدر على فصل رائحة البارود من الهواء.. عشتُ بينها مشاعر "عدّاء الطائرة الورقيّة"، الطفولة التي عثروا فيها على المسرّات رغم الفقر والحرب، والبداية الجذلة التي تُنذر بالسّوء؛ لأنّ الأمور لم تكُن لتظلّ بسيطةً هكذا في عالمنا. وبين الصحراء، عشتُ حرقة مشاعر "رجال في الشمس".. ذات السخط على العالم، حين تفقد جميع كلماتك أمام المدى الذي قد تبلغه قسوته، تُفيضُ منك دموعًا لا تخفّف ألمك وإنّما تزيدك حرقةً وحسرةً؛ لأنّه "لم يكن يجب أن يتم السماح لأي شخصٍ في العالم -نظرًا لقصر مدة الحياة- أن يمرّ بهذا الجحيم"، وحتّى إن كانت طويلة.. لكن في عالمنا هذا، لا تتحقق أحلامنا إلا على الورق، أمّا المآسي التي يبدو وقعها على الآذان محض خيالٍ فهي الواقع الذي لا يُصدّق. الواقع المليء بالحيوات المبتورة، والفراشات مهيضة الجناح، الذي لا تملك أمامه إلّا أن تلعنه. ورغم ذلك، يملك هذا العالم البشع الأدب، الأدب الذي سمح لقصّة سامية أن تصل إليّ من بين الملايين؛ لأقوم بالشيء الوحيد الذي أملكه اتجاهها: ألّا أنساها. سامية الإنسانة، وسامية البطلة التي ابتلعها البحر -الذي عدّته بحرها، دون أيّ اعتبارٍ لهذا- مع حلمها. طرتِ إلى السّماء يا سامية، سموتِ.. وستعيشين في قلبي وذاكرتي، فآمل أنّك قادرةٌ على الرّكض بلا حدودٍ حيث أنت.

أربعُ نجماتٍ ونصف؛ لبعض المؤاخذات على الترجمة.

read it and cry with me. i’m still not over it

رواية مألمة حقااا

learning this was based on a true story and reading about samia's life was heartbreaking, she was the definition of resilience

this book was devastating at the end and samia deserved so much more and she had a whole life ahead of her. she could’ve been the best 200 meter sprinter in the 2012 olympics. i am deeply upset. Alí also deserved so much better and i love him so much even though he did lots of questionable things. it’s even more sad because it’s based on a true story.

This book was simply beautiful. The author does a very convincing job of stepping into the shoes of a young Somali woman, aspiring Olympic runner, and eventually, refugee. The story gripped me from the beginning. The book sheds light on some grim realities: war-torn countries, Islamic extremism, and refugees who, desperate for a better life, must rely on smugglers and horrendous conditions in order to have a chance at escape.